الجمعة، 14 مارس 2008

راهن القصة المصرية القصيرة الآن في الزيتون

راهن القصة المصرية القصيرة الآن في الزيتون, مائدة مستديرة حول القصة المصرية القصيرة أقامت ورشة الزيتون أمس مائدة مستديرة حول القصة القصيرة وهل تراجعت بالفعل ؟ ما هي التحديات التي تواجهها ؟ لماذا يتحول الكثير من المبدعين إلي كتابة الرواية ؟ هل هي أزمة نشر وإعلام ومتابعة نقدية أم أزمة كتابة وإبداع ؟ وقد استضافت الورشة النقاد والكتاب : سيد الوكيل منتصر القفاش مي خالد هويدا صالح جمال مقار هدي توفيق محمد جابر أحمد سعيد حسن بدار والكثير من المبدعين والكثير من الصحفيين تحدث الناقد والشاعر شعبان يوسف عن أزمة القصة والقصيرة وتراجعها الحاد وتحدث منتصر القفاش الذي اتفق معه سيد الوكيل عن أن أزمة القصة القصيرة تكمن في دور النشر الذين يفضلون الرواية .. والجوائز التي ترصد للراوية .... والفعاليات والمؤتمرات التي ترصد للرواية .. كل ذلك علي حساب القصة القصيرة .... بالإضافة إلي المداخلات النقدية قام الكتاب بقراءة نصوص قصصية جديدة أكدت أن القصة القصيرة في مصر ماتزال بخير قرأت مي خالد قصة قرأ سيد الوكيل قصة شارع بسادة قرأت هويدا صالح قصة ريهام قرأت هدي توفيق قصة وكذلك محمد العون قرأ قصة مسدس أبي انتهت الفعالية باقتراح منتصر القفاش بإقامة مؤتمر للقصة القصيرة الأيام الثلاثة الأخيرة من شهر أبريل بمناسبة مرور سبعين عاما علي مولد يحي الطاهر عبد الله .. وقد وافق الشاعر شعبان يوسف وقرر أن يكون المؤتمر لمدة ثلاثة أيام متتابعة .. تدور فيه مناقشات حول القصة وقراءات للقصة القصيرة .. واستاضافة كبار كتاب القصة في مصر مثل بهاء طاهر وابرهيم اصلان والغيطاني وغيرهم .. كذلك ستقدم دراسات لبعض أعمال يحي الطاهر . وسوف آتيكم بأخبار المؤتمر في حينه خبر من الروائية الناقدة هويدا صالح منتدى القصة العربية

هناك تعليقان (2):

مدائن الثقافة يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
مدائن الثقافة يقول...

اقتباس جزء من الموضوع
تحدث الناقد والشاعر شعبان يوسف عن أزمة القصة والقصيرة وتراجعها الحاد
وتحدث منتصر القفاش الذي اتفق معه سيد الوكيل عن أن أزمة القصة القصيرة تكمن في دور النشر الذين يفضلون الرواية .. والجوائز التي ترصد للراوية .... والفعاليات والمؤتمرات التي ترصد للرواية .. كل ذلك علي حساب القصة القصيرة ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رأي
هذا الجزء اعلاه صحيح وله اسبابه فقد ازاحت الرواية من امامها كل الابداع الحكائي وساهمت دور النشر في ذلك لاسباب
تجارية بحتة..اشكرك..
محمد السنوسى الغزالى