الأحد، 13 أبريل 2008

آه يا نجوان...!!!

آه يا نجوان محمد السنوسي الغزالي... ترجمه الى الفرنسية الاديبة السورية : اماني محمد ناصر ons : Je n'ai trouvé ni tes yeux ,ni tes joues, ni tes genoux ,nit ta tendresse , et ton cataracte a séché , je ne me suis plus retrouvé chez mes femmes ,ni chez mes filles , ni chez mes amantes ou mes amies . Toutes ,oui toutes sont soupçonneuses ,alors que moi , je cherche la tendresse , mais je ne me doutais guère que jet te rechais , ô Najwane ! O Najwane , reviens pour que je te raconte la vilerie du temps , la solitude de l'exil , et la perte de ta poitrinr où appuyer ma tête .car les têtes t'ont amortie ,. Et moi, au milieu de ce chaos ,j'ai ouvert mes yeux ,mais je ne t'ai pas vue ..Tous les yeux ont perdu leur verdure ,toutes les poitrines se sont contractées , sous le choc du soupçon , Tous les genoux se sont redressés , . Pourrais-je ,du moins ,passer un jour avec toi ? !.. Qui me rendra le gynécée de tes yeux verts ?..Qui me favorisera d'une femme pareille à toi qui sans soupcons ? Qui sèmera le temps en ma faveur ,qui me cueillera le temps ,qui m'étreidra sans peur ?!.. Il y avait une pomme dans tes lunettes , me disait-on . Ah ! Najwane ,la solitude m'a tué ,et aussi la veulerie des amis et les soupçons des femmes , Mais moi je ne fais que te rechercher parmi les femmes ..O Najwane, l'isolement m'a tué, et combien je ressens ton absence !…On m'avais dit que tu étais une femme pleine d'amour , Et avec telle tendresse tu regardais ton nourrisson ,qui a decide de t'appeler maintenant !!?? Mais comment ais-je pu me raqppeler de toi ? Et comment j'ai enfin découvert que je te recherchais sans plus te retrouver ?!. Mais comment je ne l'ai su que maintenant ? Oh! O Najwane , O Maman.. ----- النص باللغة العربية آه يا نجوان الي امى فى ذكراها الخمسين ونيف نجوان.... قالوا.. كانت امرأة تختصر الزمن!! فى بهاءها متفردة،و نجوان لم اعرفها لكنهم وصفوها لى : عينان خضروان تلتمعان كزمرد، صدر دافق اهترأ من اكتظاظ الحنو فاسقطها فى ربيع العمر،يستريح المحروم فى وجنتيها!! ويشرب ماء الورد ويتيه فى خدر سرمدى، تسند الراس على ركبتيها فيهيم عاشقها فى الاحلام لم اعرفها لكنهم قالوا لى ان حضورها كان حقل اخضر، والندى يخجل من هالاتها، قالوا لى عنها تلك التى لااعرف!! اذا نطقت .. لاترسل الا حلو الكلام واذا اعطت لاتحسب الزمن واذا عطفت انهال دفقها كما الشلال تلك نجوان !! ********** آآآآآآآآآآآآآآه يانجوان كم افتقدك كم احتاج اليوم الى ركبتيك لكى اسند راسى المغبون!! آه يا نجوان عصفت بى الخطوب والقسوة وحاولت ان اعوض بك نساء العالم وكلما ارسلت نبرة حنان، جاءتنى القسوة تسعى ، وكأنك تختلفين عن نساء العالم ولذلك رحلت !!... كيف تركتنى اعانى هذه الوعثاء، وهذا السخف المريع وحصار ريبة حواء ، وقسوة المدى وحجر الصوان!! آآآآآآآآآآآه يا نجوان كم افتقدك وانا ابحث فى اعينهن عنك لم اجد وصفك الذى وصفوه لم اجد عينيك ، ولا وجنتيك ، ولاركبتيك ، ولاحنانيك ، جف شلالك ، لم اهتدى اليه لا فى زوجاتى ولابناتى ولاحبيباتى ولاصديقاتى الكل فى الكل مستريب وانا ابحث عن حنان وما كنت ادرى انى ابحث عنك يانجوان.. آآآآآآآآآآآه يا نجوان تعالى لاحكى لك دناءة الوقت ووحشة الغربة وفقدان صدرك، لاسند راسى ، استهلكتك الرؤوس ، وانا فى السديم فتحت عيناى فلم اجدك ، كل العيون غابت عن خضرتها كل الصدور انكمشت واسترابت كل الركب وقفت من لى بيوم معك؟؟ من لى بخدر عيناك الخضروان من لى بامرأة مثلك لاتستريب ؟؟ تزرع الوقت لى تقطف الزمن لى تحضننى ولا تخشى!! تفاحة فى نظارتك كما وصفوك لى آه........يا نجوان قتلتنى الغربة ودناءة الاصحاب وريبة النساء وانا ما انا الاباحث عنك فيهن..!! آه يانجوان كم تنغلنى الغربة وكم احس بغيابك ****** قالوا لى انك كنت امرأة تكتظ بالعشق وكم كنت تنظرين بحنو الى رضيعك الذى عن له ان يناديك الان!!؟؟ كيف تذكرتك؟؟ كيف اكتشفت انى كنت ابحث عنك ولن اجدك.. كيف لم ادرك ذلك الا الان؟؟ آه.....يانجوان يا أمــــــــــــــــــــــاه كم.. ا ف ت قد ك

هناك 21 تعليقًا:

غير معرف يقول...

ابراهيم درغوثي..منتديات اوراق ممطرة
الأخ محمد السنوسي الغزالي
هذا النص رائع و لكن الترجمة فيها كثير من الهنات
أرجو منك أن تدعو الأخت أماني محمد ناصر الى مراجعته

مع الود و التقدير لجهدها النبيل في الترجمة

غير معرف يقول...

kawther-algady@hotmail.com
د.كوثر القاضي..منتديات اوراق ممطرة
شكراً لأخينا محمد السنوسسي الغزالي لنقل النص هنا ..
و أستأذن الأستاذ إبراهيم درغوثي بإعادة الترجمة أو تعديلها ؛ لينضمم هذا النص الجميل إلى نصوص الأعضاء المترجمة في الممطرة .
شكراً لكما

غير معرف يقول...

وفاء الحمري...منتدى شروق
ترجمة راقية جدا يا اماني لنص مبدع...
اكاد اجزم ان النص المترجم يصبح ابداعا آخريضع فيه المترجم الفنان كل ادواته الابداعية
هنيئا اماني
مبروك محمد
شكرا لكم

david santos يقول...

Bonsoir!
Bonne postage.
Merci

غير معرف يقول...

كل حب الدنيا لا يعوض حب الام وحنانها

شكراً سيد سنوسي لما نثرت هنا من بوح راقي والشكر ايضا على الترجمة

تحيتي لك

مدائن الثقافة يقول...

نعم والله..شكرا لمرورك الطيب يانسمة..

غير معرف يقول...

رحيل فاجع.. في خضم طفوله وحيده..

رحمها الله..

رثاء معبر .. ومؤثر ايها السنوسي..

تحياتي لابداعك.. وجمال اسلوبك.. النابع من ارض الواقع.

وشكرا على الترجمه..

مدائن الثقافة يقول...

شكرا لك يا انانا..ادركت الآن كيف يكون غياب المرأة في حياة الرجل؟؟احييك

غير معرف يقول...

حديث جميل الى الأم

،،،،،،،،،،

شكرا لك سيدي

مدائن الثقافة يقول...

الام مدرسة يا العنود..شكرا على مرورك وتفضلك هنا..

غير معرف يقول...

هي أنثى لا تقبل البدائل..

شكرا لك سيد السنوسي،


تحية إلى كل أم،

ولروح والدتك سيدي الرحمة والسلام،

شكرا لك..

مدائن الثقافة يقول...

الرحمة على كل الراحلين والراحلات يا امينة ..شكرا على حضورك..

غير معرف يقول...

ندعوا لها بالرحمة والمغفرة
رثاء معبر جدا للام
تحياتى لك اخى محمد السنوسى
دمت بكل الود

مدائن الثقافة يقول...

تحياتي لك يا شريف..ربما ردودكم هي الزاد الذي اعتمد عليه..ممتن جدا..

غير معرف يقول...

اصعب فراق هو فراق الام وقداحرقني وكنت طفله وما زلت افتقد هذا الحب الذي لا يعوضه اي حب . كلماتك اخ محمد طرقت في قلبي وترا حساسا .رحم الله والدتك ووالدتي وجميع المسلمين . شكرا لك اخ محمد وشكرا للترجمه .

غير معرف يقول...

حب الام لا يعوض عن اي حب

رحم الله امك وجميع امهات العالم

شكرا لك السنوسي كتابات مبدعة وحضورك يزيد من روعةالمنتدي

غير معرف يقول...

أخي محمد الغزالي هل أقول لك عظّم الله أجرك بعد نيف وخمسين عاما حقا إننا لا ندرك قيمة والدينا إلا بعد أن نفقدهما رحم الله نجوان أتدري والشيء بالشيء يذكر يأبى والدي الذي رحل منذ عامين إلا قليلا -يأبى إلا أن يعلّمني الدرس الأخير بعد أن فارق الحياة الدنيا، علمني كيف أودعه القبر وأودّعه الوداع الأخير الا رحم الله والدينا رحمة واسعة

مدائن الثقافة يقول...

هي الاقدار التي تفقدنا اعزاءنا يا عزيزي خليفة..انت محظوظ لانك عرفت والدتك..انا لم اعرفها ابدا..شكرا لمرورك الكريم.

غير معرف يقول...

محمد الغزالي
دمت بكل ود متألق مبدع كما عهدناك
لك وافر التحايا والود .

مدائن الثقافة يقول...

مفتاح ..اين انت؟؟منذ مدة لم ارك آخر لقاء عندما اوصلتني الى المنزل..شكرا لمرورك الكريم..

غير معرف يقول...

ومن الواضح ان هناك الكثير لمعرفة ذلك. أعتقد أنك قدمت بعض النقاط الجيدة في ميزات أيضا. الاستمرار في العمل ، عملا عظيما!